responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 422
7- إِنَّ لَكَ فِي النَّهارِ سَبْحاً طَوِيلًا أي تصرّفا في حوائجك، وإقبالا وإدبارا، [وذهابا ومجيئا] .
8- وَتَبَتَّلْ إِلَيْهِ أي انقطع إليه. من قولك: بتلت الشيء، إذا قطعته.
12- (الأنكال) : القيود. واحدها: «نكل» .
وَجَحِيماً أي نارا.
13- وَطَعاماً ذا غُصَّةٍ: تغصّ به الحلوق.
14- وَكانَتِ الْجِبالُ كَثِيباً مَهِيلًا أي رملا سائلا.
ومثله: وَبُسَّتِ الْجِبالُ بَسًّا، فَكانَتْ هَباءً مُنْبَثًّا [سورة الواقعة آية: 5/ 6] .
16- أَخْذاً وَبِيلًا أي شديدا. وهو من قولك: «استوبلت البلد» : [إذا استوخمتها] . ويقال: كلا مستوبل، أي لا يستمرا.
17- فَكَيْفَ تَتَّقُونَ- إِنْ كَفَرْتُمْ يَوْماً يَجْعَلُ الْوِلْدانَ شِيباً؟!.
المعنى: فكيف تتقون يوما يجعل الولدان شيبا، إن كفرتم.
18- السَّماءُ مُنْفَطِرٌ بِهِ أي منشقّ فيه.
فَمَنْ شاءَ اتَّخَذَ إِلى رَبِّهِ سَبِيلًا أي طريقا ووجهة.
20- عَلِمَ أَنْ لَنْ تُحْصُوهُ: لن تطيقوه.

اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 422
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست